“وطني برس” : توقعات الأبراج ليوم الأحد “15 / 4 / 2018” :
اليوم تمتلك الثقة لتجربة شيء جديد، ونتيجة لذلك، قد تمر بتغييرات في الحياة المهنية وفي الحالة الصحية، وأيضًا في الحياة العاطفية. لذلك، ابدأ بالتعامل مع المشروعات المُعد لها منذ مدة واسرع في العمل. سوف يلاحظ الآخرون هذا المدخل الجديد بإيجابية، وسوف يقومون بدعمك، ولكن يجب أن لا تصاب بالغرور.
في الحب :
هذا التغير في السلوك الذي تشعر به يجعلك تشعر بالإيجابية ويضع البسمة على شفتيك، وتستطيع الآن الاقتراب بثقة من الأشخاص الجدد وإلهامهم بجاذبيتك الطبيعية. يظهر الكثير من الأشخاص فعليًا ثقة كبيرة بك واحترام لأفكارك. تقدم بحذر، ولكن اقتنص فرصة البداية الجديدة ولا تخف من المجهول.
في العمل :
على غير العادة، العمل اليوم له تأثير ممتد أكثر مما كنت تتوقع عادةً، فيوجد عدد من الآفاق المهنية الجديدة المتاحة حاليًا، ويجب أن تفكر فيها جميعًا. استخدم غرائزك الإيجابية للتوصل إلى مشروع تأمل في تطويره، ولسوف تحقق تقدمًا غير متوقع وطويل الأمد.
يمكنك اليوم العمل بشكل بنّاء من خلال الفريق، وهذا يعني أنك سوف تستطيع تطبيق أصعب الأفكار اليوم. سوف تتلقى دعمًا بشكل خاص من خلال العمل وكذلك حياتك الشخصية، أظهر حبك للآخرين بهدف تقوية العلاقات. قد تقابل اليوم حب حياتك، فافتح عينيك جيدًا!
تشعر عائلتك وأصدقاؤك بانجذابهم إليك في الوقت الحالي، وسوف يمطرونك بالكثير من الاهتمام. لديك تأثير مهدئ على شريكك، ويعتبرك الآخرون كاتم أسرار ومتحدث واضح. حان الوقت لإحياء صداقات قديمة ونسيان أية خلافات بينكم حدثت في الماضي.
العمل الجماعي هو الحالة الطبيعية في العمل هذه الأيام. أنت تُشع ثقة وتفاؤل، وتعمل على تحفيز الآخرين بصفة خاصة. التفاعل بينك وبين الزملاء ودود للغاية، ويقدر الجميع قدرتك على العمل الجماعي. سوف تعرف إلى أي مدى أنت متمكن إذا أدمجت مواردك مع موارد الآخرين.
في الغالب لن تصادفك أية عقبات من الآخرين، وسوف تتعرف على أشخاص جدد بسرعة وبأقل مجهود. إذا استخدمت هذه المعرفة، فسوف تتحقق الصداقات المجدية على المدى البعيد. اليوم يبدو أنه ليس هناك مشكلة لا تستطيع حلها، وتسمح لك حالتك المزاجية الجيدة وتفاؤلك بالنظر بالثقة إلى المستقبل. فقط عليك ترك التوتر اليومي ورائك.
لا تتجاهل الأصدقاء والعائلة والمعارف، فهؤلاء الأشخاص دون غيرهم هم الأكثر حاجة إلى اهتمامك، والآن أكثر من ذي قبل. يجب أن تستثمر وقت أكثر مع شريكك في الاختلاط بالأصدقاء وتجربة الأنشطة الجماعية. سوف يساعد هذا على تكوين الشبكات الاجتماعية وتقوية صلاتك. في يوم من الأيام، سوف تنظر إلى الوراء لتلقي نظرة على هذه الأوقات السعيدة التي لا تُنسى.
أنت في أحسن حالاتك في العمل، ويبدو أنك جاهز بالإجابة المناسبة لكل سؤال، والحل السليم لكل مشكلة. يتوجه إليك زملائك يضعون أهمية كبيرة على نصيحتك، ولذلك احذر من أن تصبح منعزل أو بعيد المنال. سوف تكون المساعدة والاحترام اللذان تبديهما للآخرين دائرة كاملة وسوف تعود عليك بالخير.
يجب أن تستعد لمواجهة مشكلات جديدة، فالأمور ليست جيدة في مكان العمل وأنت لا تستطيع إنجاز سوى القليل. لا تجعل ذلك يخيفك، فهذه المراحل تجيء ثم تذهب. في حياتك الخاصة، أنت بحاجة إلى دافع جديد، فأنت تشعر أن العلاقات مع من حولك تفقد رونقها. اكسر قيود الروتين وافعل شيئًا غير تقليدي.
يبدو أن حياتك الخاصة لا تتحرك من مكانها، ولديك إحساس أن الكل لا يريد لك الوصول إلى هدفك. لا تيأس حتى وإن واجهتك أحداث غير متوقعة، فيجب أن تظل واسع الحيلة ومرن، وسوف تجد حلاً مرضيًا أسرع مما كنت تظن، وسوف تفاجئ الذين يهتمون بأمرك.
يتصف يومك في العمل بعدم الأمان والمواجهات، فلا تسمح لذلك بإغراقك فقط لأنك لا تملك الحل الفوري الصحيح لكل معضلة. حاول الحفاظ على هدوئك الخارجي حتى تتجنب تضخيم المشكلات. فأحيانًا، الكوارث التي قد تبدو فظيعة تنتهي سريعًا كما بدأت.
تشعر الآن بأنك سليم البنية والذهن وأخيرًا بإمكانك أن تتصرف على طبيعتك وسجيتك. كًم الطاقة التي بداخلك حاليًا تمكنك من تطوير الأشياء في العمل والقيام بأنشطة من شأنها أن تكون مرضية. كما أنه الوقت المناسب لأخذ عطلة، حيث ستتمكن هناك من التفكير بذهن صافي وتحديد المشروعات التي ينبغي عليك تركها وتلك التي ترغب في الشروع بها. من الآن فصاعدًا، الرؤية لديك واضحة وبإمكانك اتخاذ القرارات السديدة والتأقلم مع أي موقف تتعرض له.
اذهب في رحلة استكشافية، فأنت الآن ممتلئ بالطاقة والحيوية. يحبك الناس من حولك لصراحتك وأسلوبك المنفتح. أنت بعيد عن القلق وتستطيع تجنب التوتر الناتج عن الحياة اليومية بسهولة، ولذلك لديك الوقت والصبر للتركيز على أهم ما في الحياة: العائلة والأصدقاء.
لقد بدأت حياتك المهنية في الانطلاق مؤخرًا، وبصرف النظر عن الخطط والمشروعات التي تتولاها اليوم، سوف تنجح في إنجاز كل منها. لكن قد يكون الوقت مناسب لأخذ يوم من الراحة أو على الأقل عدم العمل لساعات إضافية، فهذا سيوفر لك الوقت لتقييم عدة اختيارات، أو التخطيط لمشروعات جديدة، أو مجرد ترتيب أفكارك.
ستعم أجواء من الارتياب تستوجب منك اتخاذ موقف، وستجد حاليًا صعوبة في التخلي عن طريقة تفكيرك المعتادة، بالرغم من العواقب السلبية التي قد تكون نابعة من الماضي. مع ذلك، حاول أن تكون متفتح حتى تتمكن من تعدي المصاعب والعراقيل بليونة وسهولة. قد يتأثر جسمك اذا زاد الضغط عليه.
في الوقت الحالي، تشعر بأنك مثقل نتيجة لتوقعات الآخرين لك. في حياتك العاطفية، هناك الكثير من الاحتكاك الذي يجب أن تتخلص منه. هناك الكثير من سوء التفاهم غير الضروري بين الأصدقاء، ولذلك، يجب أن تخصص الوقت لبعض الحديث من القلب للقلب، والذي من خلاله سوف تتمكن من استعادة النقاط المشتركة بينكم.
اقترب من أية مشروعات جديدة بحذر، وتذكر أن معظم المشروعات لا تسير بالضبط كما هو مخطط لها، فدائمًا ما توجد عقبات جديدة تقابلك في الطريق. لا تشتت نفسك في المشروعات غير الهادفة، وإنما يجب أن تصبر وأن تعد إستراتيجية للمشروعات التي تقرر تبنيها، وسوف تكون قريبًا في موقع يسمح لك باستعادة نجاحاتك السابقة.
يتزايد طموحك إلى ما لا يمكن تحقيقه، وفي بعض الأحيان ينتابك التساؤل عن النتاج التي قد تحدث إذا تنازلت عن مبادئك ومثلك العليا من أجل تحقيق أحلامك. لا تنجرف وراء تلك الأفكار. يجب عليك أن تكبح طموحاتك بعض الشيء. عليك أن تعي جيدًا قيمة ما لديك، وتذكر أن في أغلب الأحيان أبسط الأشياء هي التي تجلب السعادة للفرد.
تتسبب قدرتك غير المحكومة على العمل في تقلبات مزاجية ملحوظة، فأنت ترقص وتغني في لحظة، وفي اللحظة التي تليها أنت في أشد حالات اليأس. لا أحد يستطيع معرفة الذي يجري بداخلك، فحتى شريكك وأصدقاءك المقربون مندهشون. لذلك، يجب أن تسمح لهم بمعرفة ما يدور بخلدك أكثر، وعندها سيتعاملون معك بمقدار أكبر من التفهم.
يجب أن يكون الاعتدال هو أحد أهم أولوياتك الآن خلال نهار العمل، فأنت تميل إلى قبول الكثير من المشروعات مرة واحدة وأن تكون جريئًا ومتطلبًا جدًا. يجب أن تعامل زملائك باحترام وعدل أكثر. الوقت غير مناسب على الإطلاق لمحاولة حل المشكلات بالقوة.
يلعب القدر لعبته معك وستجد نفسك أمام موقف لم تكن تتوقعه تمامًا، لكن لا تبالي بذلك. إن كان باستطاعتنا توقع كل شيء، ستغيب عنا ملذات الحياة. إذن، لا تنعي حظك ولا تشعر بالأسف لمصيرك: بل على العكس، كن يقظًا، فالحياة تخبئ دائمًا مفاجئات سعيدة.
تفتقد حياتك الشخصية الكثير، وتواجه مشكلة مستمرة مع وجود إلهاء دائم حولك. قاوم الرغبة في الاختباء، وابذل كل جهدك للاحتفاظ بهدوئك. تذكر أن الآخرين ليسوا بالضرورة على حق، ولكن تذكر أيضًا أن هناك وجهات نظر أخرى. في بعض الأحيان، يكون حل المشكلة أقرب مما تتخيل.
يجب أن تتعامل في الوقت الحالي مع شكل من أشكال التراجع في حياتك المهنية، ولكن على الرغم من كآبة المنظر، لا يجب أن تستسلم. يجب التعامل مع الموقف كتحدي وليس كهزيمة. الحلول التي تحاول التوصل إليها الآن قد تكون مفيدة للغاية في المستقبل. بالإضافة إلى ذلك، لا تكن متكبرًا بحيث لا تستطيع طلب بعض المساعدة.
تستعجب حاليًا من مدى سهولة الأمور؛ استخدم هذه الفرصة المحببة لمواجهة أو إنهاء الكثير من الأمور وعندها سوف تصبح مستعدًا لمواجهة أوقات أكثر توترًا عندما تصعب الأمور. يمكنك الاعتماد على تأييد من هم حولك، ولكن يجب أن تبدأ في رد الجميل فورًا. هكذا تستطيع الاعتماد على مساعدتهم دائمًا في المستقبل.
يبدو أن حماسك الحالي للمغامرة لا حدود له، وإن استطعت، يمكنك الاستمتاع بكل نشاط ممكن في نفس الوقت. لكن، حتى مع وجود عدد لا حصر له من الأشياء ذات الأهمية الكبيرة، يجب أن تركز على ما هو أهم بالنسبة لك الآن. سوف تقضي وقتًا ممتعًا إما مع شريكك أو مع الأصدقاء والعائلة.
إذا كان الزملاء متوترين ويشعرون بالضيق في الوقت الحالي، خذهم جانبًا وتوجه إليهم بالكلمات الهادئة والنصائح المشجعة. فبذلك، سوف تعزز من ثقتك أنت، وتُظهر لهم أنك تقدم على المشروعات بالتفاؤل الصحي.
طريقك يزداد صعوبة أكثر مما تصورت في بادئ الأمر، وربما هناك شخص يحاول إثنائك عن خطتك أو حتى إحباطك. لا تيأس – انظر إلى الأمر كأنه عقبة واختبر إرادتك. دافع عن خططك وامض إلى الأمام، أو حاول تكييف أفكارك بحيث تتماشى مع الظروف الحالية. إي من الخيارين سوف يظهر ما إذا كان هدفك واقعي ويستحق عناء الوصول إليه.
في الوقت الحالي، يجب أن تتغلب على صراعك الداخلي. يحملك الناس مشكلات أكثر مما تتحمل، قد يقولون أشياء تجرحك أو يطلبون طلبات غير معقولة منك. تعامل مع هذه المواجهات كفرص لتقوية موقفك في هذه الأمور.
لا تشك في نفسك، حتى وإن لم تكن لديك الإجابة الصحيحة في الحال. المشكلات التي تواجهها حاليًا أكبر وأكثر تطلبًا من المتعاد. قد يكون مفيدًا التغاضي عن بعض المبادئ لتوفير مساحة أكبر للإمكانيات الجديدة. اترك لنفسك العنان بحيث تستمد إلهامها من الآخرين.
الآن وقتك! سوف تتعرض في العمل لسيل من التحديات والخطط الجديدة. إذا أبديت بعض الاهتمام بهذه التحديات والخطط، فسوف تكَوِّن أصدقاءً جدد. يلجأ إليك الناس أيضًا في حياتك الخاصة. قد تظهر بعض العلاقات الجديدة والممتعة إذا أبديت رد فعل إيجابي. من الضروري أن تدع حالة النشوة الحالية على سجيتها. احتفل اليوم! ما رأيك في أن ترقص؟ سوف تعود عليك الحركة بالفائدة وتخلصك من الطاقة المكبوتة.
أنت ناصح منشود فيما يخص الحياة الشخصية للآخرين. من الطبيعي أنك تساند أصدقائك، ولكن يجب أن تفكر في ما إذا كان باستطاعة هؤلاء الأصدقاء رد الجميل. بالقطع، يجب أن تتجنب سياسية الطرف الواحد، فيجب ضمان الحد الأدنى من الأخذ والعطاء للحصول على صداقة متناغمة.
أخيرًا توصلت إلى السلام الداخلي الذي كنت تبحث عنه منذ وقت طويل؛ لقد وجدت في نفسك قوة داخلية ظهرت خارجيًا في هيئة ثقة ونزاهة. سوف يشكل ذلك يومك في العمل بحيث تجد الكثير من الزملاء يسعون للحصول على مساعدتك. قدم لهم الدعم حيثما تستطيع، ولكن لا تجعلهم يستغلونك.
مهاراتك التنظيمية مطلوبة في العمل اليوم، ويمكنك جمع أفكار زملائك وبالتالي تتفوق. قد يكون لذلك تأثيرًا إيجابيًا على ثقتك بذاتك، كما سوف يلاحظ الأصدقاء أيضًا النزعة المتناغمة فيك حيث أنك قادر على جمع الشخصيات المختلفة معًا. بما أنك تشعر بحالتك الجيدة، فإنك مهتم بصحة الآخرين، ولكن لا تنسى أن تعمل على تغيير عاداتك الحياتية غير الصحية.
هناك شعور لطيف سائد في حياتك الشخصية، فالناس الذين تقابلهم اليوم يتفاعلون بإيجابية تجاهك ويشعرون بأنك ودود للغاية. لهذا السبب سوف يكون من السهل بالنسبة لك تكوين الصداقات، ولهذا السبب أيضًا أنت لا تستطيع صد أي صديق للأبد. من المحتمل أن تقابل شريك الأحلام.
يسهل عليك التعاون مع الزملاء والرؤساء، وفي الوقت الحالي، هم يرونك منتجًا ولطيفًا، فيجب عليك أن تظهر لهم الأدب والاحترام ذاته. سوف تحرز تقدمًا غير متوقع من خلال العمل ضمن فريق، فاستغل هذه الفرصة الواعدة لصالحك.
برلماني سوري: خبراء الكيميائي يعلمون الحقيقة.. فهل يطبّقون العدل؟!
برلماني سوري: العدوان الثلاثي على سورية يؤكد ضلوع الغرب بدعم الإرهاب
باحث سوري: أسطورة دوما تسقط إلى غير رجعة.. الغوطة خالية من الإرهاب
شبول: الاعتداء الصهيوني لن يوقف خروج حافلات الإرهاب
نائب سوري: انتصار الغوطة.. بداية نهاية الإرهاب في سورية
إبراهيم: القطبية الأحادية إلى زوال
النائب رابعة: الجيش السوري يغير خرائط العالم السياسية يوميّا!
نائب سوري: عفرين.. أحداث ووقائع!
نائب سوري: الضغط الغربي على روسيا للاستئثار من سورية
نائب سوري: أمريكا تستخدم المنظمات الدولية لتمرير مشاريعها الاستعمارية في المنطقة
إنقاذ جنوب سورية ! .. بقلم : د. بهجت سليمان
“الحربُ على سّوريّة”.. بين الأهداف و النّتائج .. عموميّات و تفاصيل.. بقلم: د. بهجت سليمان
أبجدية السياسة .. و حمير وبغال التياسة.. بقلم : د. بهجت سليمان
المعضلة المزمنة تاريخيا في الصراع بين الخير والشر.. وكذلك بين الحق والباطل.. بقلم: د. بهجت سليمان
دُلُّونِي على نظامٍ سياسيٍ واحِدٍ في العالَمْ ، ليس بوليسياً وقمعياً ؟ .. بقلم: د. بهجت سليمان
هل ستقدم أمريكا على توجيه ضربة عسكرية إلى سورية؟
مشاهدة النتائج
العميد “وليد زيتوني”: الميادين : الطريق إلى البوكمال
وحدة سورية بمقدمة حُرُمُ العروبة والتاريخ .. بقلم : رفعت البدوي
ماء وجه ترامب ومعادلة صفر
اسألوا التاريخ عن سورية .. بقلم : رفعت البدوي
حتى يَنفذوا من سَمِّ الإبرة! .. بقلم : رفعت البدوي
قَلْب العروبة قَلَبَ ظهر المِجن .. بقلم : رفعت البدوي
أمريكا وضرباتها
قربت تنظف!
الشهيد أحمد جرار
أمريكا تشكل جيشها الجديد في سورية!
العميد الركن عصام زهر الدين شهيدا
ما جدوى حديث الغرب عن الحلّ السياسي في سورية؟ .. بقلم : د. أمين حطيط
صالح الصماد: معاني الاغتيال والتداعيات .. بقلم : ناصر قنديل
“إس-300 في سورية قد تصبح هدفا لإسرائيل”
دي ميستورا المهرج!
حلاق الحارة وتيريـزا ماي.. والحديـث مستمر!
الجلاء بين الماضي والحاضر .. اختلف السيناريو والعدو واحد .. بقلم: جعفر مهنا
الهجمة الثلاثية البربرية .. بقلم : لينا إبراهيم
ماالرسالة التي بعثتها الدفاع الإسرائيلية لسكّان جنوب لبنان؟
السلك التربوي في الأحياء الشعبية.. بقلم : قصي علي
حويجة صكر تنتصر لدماء الشهيد عصام زهر الدين
أسلحة مرعبة سلمها الإرهابيون في “القلمون الشرقي” قبل خروجهم إلى الشمال السوري
شاهد الأسلحة التي سلمها إرهابيو القلمون الشرقي قبل إخراجهم إلى الشمال السوري
شاهد الأسلحة التي سلمها إرهابيو “جيش الإسلام” في “الضمير”
بالصور.. ستذهل بما ستشاهده لما عثر عليه الجيش في “دوما” اليوم
بالصور.. حشود شعبية وسط دمشق احتفالا بعيد الجلاء وانتصارات الجيش
Watani Press Powered By AISN