“وطني برس” : توقعات الأبراج ليوم الأربعاء “16 / 8 / 2017” :
في العمل، أنت ذو تأثير مهدئ، ويلجأ إليك الزملاء لطلب النصيحة والمساعدة، وما أحسن هذا بالنسبة لثقتك وإيمانك بذاتك. تستطيع مواجهة أي شيء بسهولة. لكن لا تنسى أقرب الأمور إلى قلبك لأنك عندئذ سوف تمر بتجربة التناغم الكامل مع أحبائك. حالتك الصحية ممتازة، ولكن قد تتحسن أكثر من خلال الأنشطة الرياضية. هذه هي أحدى طرق الإعداد لأوقات صعبة قادمة.
في الحب :
تسير حياتك حتى الآن بسهولة نسبيًا، وقد مرت التفاعلات الحديثة مع الأصدقاء والعائلة بسهولة على غير المعتاد. تتلقى من وقت إلى آخر معلومات إيجابية من الذين حولك، وأنت تعرف جيدًا كيف تستفيد من هذه المعلومات. كن ممتنًا لكل مساعدة تتلقاها وتأكد من رد الجميل عندما يحتاجك الآخرون.
في العمل :
الأمور تسير في الطريق السليم في العمل في الوقت الحالي، فليس هناك شيء لا تستطيع إنجازه. تظهر الكثير من الثقة والنزاهة في العمل وهو ما يلاحظه الآخرون. سوف يندهش زملاؤك من قدرتك على تولي المشروعات الصعبة والانتهاء منها بنجاح، ولكن كلما حدث ذلك، حاول كبت رغبتك في إثبات الذات، بعض الشيء على الأقل.
قد يكون اليوم مضطربًا، فمن ناحية، الكثير من الأشياء لن تسير على رغبتك، ومن ناحية أخرى، ستجد نفسك في مواقف صعبة بسبب من هم حولك. لا تبالغ في ردة فعلك، ولكن حاول استعادة هدوئك، وحاول فرض ذلك على الآخرين وعندئذ سوف تخرج سالمًا من هذا الموقف غير السار.
يتضمن مستقبلك القريب بعض اللف والدوران، وحتى إذا تعرضت إلى بعض الخلافات مع الآخرين، سوف تتيح لك هذه الخلافات في نهاية الأمر الفرصة لفهم من يهتم بأمرك أكثر. استغل أي فرصة للحوار مع الآخرين، فهذه المناقشات تكون جيدة النتائج في معظم الأحيان.
تواجهك بعض التحديات غير المتوقعة، فلا تيأس وثق في إمكاناتك ومهاراتك. إذا تصرفت بعناية وبصبر، سوف تتمكن من التغلب على التعقيدات التي قد تبدو صعبة. سوف تساعدك مهارتك في التصرف في حل هذه الأمور.
يمكنك اليوم العمل بشكل بنّاء من خلال الفريق، وهذا يعني أنك سوف تستطيع تطبيق أصعب الأفكار اليوم. سوف تتلقى دعمًا بشكل خاص من خلال العمل وكذلك حياتك الشخصية، أظهر حبك للآخرين بهدف تقوية العلاقات. قد تقابل اليوم حب حياتك، فافتح عينيك جيدًا!
يدخل أشخاص جدد حياتك الخاصة اليوم، والأشخاص الذين تقابلهم يجدونك جذابًا للغاية، وقد يتقرب منك الكثيرون اليوم للتحدث إليك. كذلك حين تبدأ أنت التواصل مع الآخرين، فيصبح الغرباء أصدقاء سريعًا. اهتم بأي شخص يظهر لك اللطف والاهتمام، فقد تجد أصدقاء لمدى الحياة أو بشيء من الحظ، قد تتعرف على شريك أحلامك.
اليوم تمتلك ذلك الشيء الغامض، فكل من يقابلك اليوم يشعر بذلك ويقدر كل ما تقدمه. يقترب منك الناس بدون تردد، وسيكون مكتبك اليوم كالبيت المفتوح، حيث يدخل الناس ليسألونك أسئلة لا حصر لها، وأيضًا لتقديم الأفكار والعروض والمقترحات. تأكد من رد الاهتمام الذي تحصل عليه، فبهذه الطريقة سوف تظل محبوبًا بين زملائك.
في الغالب لن تصادفك أية عقبات من الآخرين، وسوف تتعرف على أشخاص جدد بسرعة وبأقل مجهود. إذا استخدمت هذه المعرفة، فسوف تتحقق الصداقات المجدية على المدى البعيد. اليوم يبدو أنه ليس هناك مشكلة لا تستطيع حلها، وتسمح لك حالتك المزاجية الجيدة وتفاؤلك بالنظر بالثقة إلى المستقبل. فقط عليك ترك التوتر اليومي ورائك.
إنه يوم جديد لإعادة الحيوية لدائرة الأصدقاء، فلا تتردد في أن تبدأ شيء ما بنفسك، سواء كان ذلك حفلة أو رحلة خلوية، وسوف تكون فرصة للم الشمل، وسوف تكون مجهوداتك مقدرة. سوف تتم مكافأتك على الذكريات التي لا يمكن نسيانها والتي ستظل في الذاكرة في المستقبل.
يتصرف الأشخاص في مجال عملك معك بود، ويبدون مهتمين بما تقوله. يبدو أن روح الفريق عالية اليوم ويتضح ذلك أثناء إنجاز العديد من المهام الجماعية، ولذلك قد ترغب في إنجاز مشروعات أكثر كمجموعة بدلاً من العمل بها بمفردك. سوف ينتج عن ذلك بيئة من الإلهام والتحفيز المتبادل، والذي سوف تشعر من خلالها براحة تامة.
كن شجاعًا واقتسم آمالك ورغباتك مع الآخرين، وسوف تتلقى الكثير من ردود الأفعال الإيجابية التي سوف تعطيك الحافز الإضافي لتحقيق أحلامك، كما ستقوم باجتذاب المزيد من المؤيدين. حتى في مكان العمل، سوف يستمع الآخرون بسهولة إلى أفكارك، لكن لا تكن رافضًا للنصيحة والنقد، لأنها قد تكمِل وتحسِن من خططك.
يمكنك اليوم إحياء العلاقات الراكدة، فمن الأسهل أن تكون تلقائي وغير تقليدي على عكس ما تظن، وبالقليل من الثقة في النفس يمكنك ترتيب المفاجآت الرائعة والتي قد تحول اليوم العادي إلى يوم غير عادي. سوف يسهل عليك أيضًا الدخول في علاقات جديدة، ولكن يجب التفكير أولاً في ما إذا كنت تريد تجربة نوع مختلف من الأوضاع المعيشية مع الشريك الجديد.
حاول تغيير إستراتيجياتك التقليدية البالية، فهذا أفيد في هذا اليوم للتوصل إلى اكتشافات جديدة. فترك الروتين القديم في العمل قد ينتج عنه نجاح مفاجئ في الحال، وهذا سيأتي إليك بالكثير من الاهتمام. قد تجد العديد من شركاء العمل الذين كانوا ينتظرون بحماس أن يقوم شخص آخر بالخطوات الأولى في هذا الاتجاه.
أنت مفعم بالحيوية والنشاط البدني والذهني؛ استخدم إمكاناتك في اتخاذ القرار السليم لتنفيذ مخططاتك والتقدم إلى الأمام في مشروعاتك. لن يفيدك الاكتفاء بالأمجاد الماضية والسلبية! لديك الآن قدرة التعامل بدقة وحكمة مع جميع المواقف التي تواجهها وتتعرض لها، فتأكد من استغلالك لها بقدر الإمكان!
بعض العلاقات بينك وبين أصدقائك أصبحت أكثر توترًا. لديك القدرة على التوفيق بين العناصر المتطرفة، ومن خلال ذلك، توسيع قدرات الآخرين بحيث يصبحوا أكثر تسامحًا وانفتاحًا. أيًا ما كان الذي سوف تفعله مع أصدقائك، سوف تنجح وتصبح محبوبًا، وسيؤدي ذلك بمرور الوقت إلى تقوية ثقة الأشخاص فيما بينهم.
طاقتك واضحة لكل من يعمل معك اليوم، ويسهل عليك بدء التواصل مع الزملاء وكسب ثقة شركائك في العمل. توجد لديك إمكانية للعب دور قيادي في الأنشطة الجماعية، فأنت تفهم جيدًا ديناميكية المجموعة. قدرتك على التعامل مع طاقة المجموعة لتحقيق شيء ما تعتبر تجربة رافعة ومثمرة بالنسبة لك.
حاليًا، أنت قادر على الاندماج بكل سهولة ضمن فريق، دون نزاع، وتسود الأجواء تناغم وتوافق من حولك. بإمكانك الاستفادة من هذا التأثير الإيجابي في نشاطات ترفيهية مذهلة أو في العمل لدفع الأمور وتكون فرد منتج.
اليوم أنت كتلة من الطاقة الإيجابية، وتستطيع التأثير على من حولك. ليس الهدف أن تخرج وتستمتع – وإن كنت لا تمانع في ذلك. سوف تستطيع بسهولة التأثير على من هم حولك لكي ينضموا لك، وحتى إن وجدت نفسك وحيدًا خلال ليلتك الكبيرة (الأمر بعيد، ولكنه ليس بمستحيل)، فسوف تتواصل مع آخرين بسرعة.
اليوم، أنت في حالة جيدة وسلوكك إيجابي، وسوف تكون قادرًا على تحفيز الآخرين بسهولة. بالإضافة إلى ذلك، أصبحت أولوياتك أوضح من المعتاد، وهذا يعطيك مميزات مختلفة في مكان العمل. يتيح لك زملاؤك فرصة التركيز على أهدافك اليوم، وطالما أنت لا تتمادى في هذا، سوف تكون راضيًا عن هذا اليوم.
لأول مرة خانتك الأنماط السلوكية الاعتيادية الخاصة بك ووضعتك في مواقف حرجة. استراتيجية الحلول التي تنتهجها في المعتاد لا تحسن من الأمور، مهما حاولت مرارًا وتكرارًا. كنوع من التغيير، حاول التخلي عن تلك الأنماط الاعتيادية واتخذ منهجًا جديدًا! القيام بتغيير حاسم سيكون المخرج للمواقف والمشاكل المستعصية.
إذا كانت الأمور لا تسير بشكل جيد في حياتك الخاصة، يجب أن تتخذ موقفًا، وإذا أمكن، يجب أن تتخذ بعض القرارات الصعبة وتواجه بعض المشكلات غير المتوقعة. خلال ذلك، لا يجب أن تفقد الإحساس بأهدافك النهائية، ولا تنسى أن رحلة الحياة في حد ذاتها قد تكون هي الجائزة.
اليوم سوف ينتقد عملك بطريقة قاسية، فيجب التوصل إلى خطة شاملة لاجتياز اليوم والانتهاء من مهامك. لا تكن مقيدًا في خططك، فيجب أن يشعر الآخرون بما تحاول إنجازه وقد تحصل على بعض النصائح القيمة والدعم الفعلي من الآخرين.
كل ما تقوم بعمله حاليًا يتم على الفور وعلى أكمل وجه. كل شخص تتعامل معه من أصدقاء أو معارف أو زملاء بالعمل معجبون بحماسك وموهبتك في التعامل مع الأمور من الجانب الجيد وقدرتك على أداء كل شيء بكفاءة، مما يزيد من ثقتك بنفسك بدرجة عالية. احرص على تبادل هذا الإعجاب بنفس القدر وأن لا تنتابك النرجسية، فمتى ساءت الأمور وصارت بالعكس ، فإنك ستحتاج إلى ذلك الدعم والمعاملة.
تشعر أنك في حالة جيدة، والجميع من حولك يلاحظون ذلك ويستجيبون له بإيجابية، خاصة عندما تتعامل بنفس الطريقة الودودة. حان الوقت للاستمتاع بالحياة مع حبيبك، أو مع الأصدقاء والعائلة. خطط للقيام لبعض الأنشطة في وقت فراغك وجرب بنفسك مدى روعة هذه اللحظات.
الأمور في أفضل أحوالها الآن، فكل شيء تتولاه يؤدي في النهاية إلى النجاح، وهذا ليس فقط يشعرك بالفرحة وإنما يكسبك أيضًا احترام وإعجاب زملائك. تأكد من أن المهام الجديدة التي تتولاها لا تزيد عن الحد، ويكون من الأفضل تأجيل أحد المشروعات أو حتى إلغائه كليةً.
على الرغم من أن كل شيء كان يسير بسلاسة من قبل، يقف شيء أو شخص ما في طريقك الآن. حدد مقدار القوة التي تحتاجها للتغلب على هذه العقبات أو ما إذا كان من الأفضل تجاهلها ببساطة. الآن يجب أن تستخدم قوتك بحكمة؛ لا تسمح لنفسك بأن تتعطل أو تتحول بسبب موضوعات صغيرة. لا تسيء استخدام طاقتك وقدرتك على الاحتمال بحيث لا يكون لها تأثير.
حياتك العاطفية شيقة للغاية، والذي يعينك على ذلك هو امتلاك أسلوب أكثر مراعاةً للآخرين. لا تعادي شريكك، فتصرفاتك هي أحد أسباب حدوث الاحتكاك في العلاقة. إذا ركزت على نفسك بعض الشيء الآن، فستجد إنه من السهل اجتياز العقبات والتركيز على المستقبل.
كل شيء يسير على ما يرام من الناحية المهنية، فإذا صادفت بعض الأمور غير المتوقعة، يجب أن تمتنع عن اتخاذ القرارات السريعة. تحتاج الآن إلى الهدوء والصبر، وأن تفصل الأمور الهامة عن الأمور غير الهامة، وأن تصل إلى حلول مناسبة. ربما يجب أن تفكر في بعض الأساليب غير التقليدية.
حاليًا أنت ممزق بين الرغبة في إنجاز الأمور وخيبة الأمل لوجود حدود لذلك. لا تستخدم إصرار غير المشروط في كسر الحواجز، لأن المحيطين بك قد يفقدون صبرهم ويهجروك. انتظر حتى تهدأ الأمور ويمكنك التعامل مع الآخرين بتفهم وصبر أكثر.
يراك شريك حياتك كشخص عصبي ومتطلب، ويتمنى عودة التأثير الهادئ إليك. تأكد من أنك لا تفقد أعصابك ثم تندم بعد ذلك على ما قلته. لا تبدأ في الشكوى عندما يرتكب الآخرون الأخطاء وعند الاختلاف في وجهات النظر، فيجب أن تتقبل الآخرين على ما هم عليه وأن لا تحاول تغييرهم.
لا تتخذ أية قرارات دون تفكير متأني، وتخلى عن رغبتك في المديح والنجاح وقدم لزملائك المزيد من المساحة لكي ينجحوا. إذا اتخذت أية قرارات متسرعة الآن، فستجد أنها غير منتجة وربما تتبعها عواقب غير متوقعة في المستقبل. من الأفضل أن تختار إستراتيجية أكثر بساطة.
اليوم لا تبدو قادرًا على إنجاز أي شيء، ولكن لا تدع ذلك يرجعك كثيرًا للخلف. إذا استمريت في العمل بثبات، سوف تكتشف النجاح مرة أخرى. الوضع مشابه في حياتك الخاصة، مع شريك حياتك وأيضًا مع الأصدقاء. ابحث عن الحلول للتناقضات وسوء التفاهم من خلال التواصل الهادف. يشكل التوتر خطرًا على صحتك، فابحث عن خط وسط بين الاسترخاء والنشاط.
تحوم حولك بوادر العاصفة، وستجد صعوبة في الوصول إلى حلول في أمورك الشخصية. احذر من إلقاء اللوم على شريكك أو على الأصدقاء حتى لا تثير عدائهم أكثر. حان الوقت لكي تنظر إلى نفسك في المرآة وأن تعاود التركيز والتفكير في أسلوبك تجاه الأشخاص المهمين في حياتك.
يتعرض مستقبلك المهني لبعض العقبات غير المتوقعة، ولن يتم اجتيازها بسهولة. يتم تقييم أداءك في العمل بدقة أكثر من المعتاد، فلا تتردد كثيرًا، وإنما تخلص من المشكلات المزعجة قبل أن تتضخم. بهذه الطريقة سوف تعود قريبًا إلى الجلوس براحة في مكتبك دون النظر خلفك.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
برلماني سوري: متغيرات الشرق السوري قد تؤخر الحسم لكن التحرير مؤكد
“مخلوف”: التواجد الفرنسي بسورية في مواجهة الإبتزاز التركي
خبير عسكري: سورية دفعت ثمن باهظ لكنه غيّر وجه العالم.. وكلام الرئيس الأسد الأخير سهل ممتنع
باحث سياسي: الرئيس “الأسد” يوضح طبيعة المرحلة القادمة للحرب السورية
كاتب فلسطيني: القدرة الردعية للعدو الصهيوني تعرضت للتصدع.. والرئيس الأسد قائد منتصر يمسك زمام الأمور
برلماني سوري: حديث الرئيس “الأسد” دقيق في ظل متغيرات متسارعة
الدكتور “حطيط”: الرئيس “الأسد” يوضح مستقبل سورية بكل جوانبه
كاتب سياسي: زيارة الرئيس “الأسد” لريف إدلب صفعة في وجه “أردوغان” وأقوى الرسائل الميدانية بجاهزية الجيش لتحرير إدلب
كاتب مصري: العلاقات المصرية السورية لم تنقطع.. والجامعة ترغب في العودة إلى دمشق ولا تنتظر أن تعود دمشق إليها
ناشط أردني: الحريري لن يستقيل.. وسيعلن عن ورقة اقتصادية إصلاحية
“المثقف” المرتزق.. بقلم: د. بهجت سليمان
الأخلاق.. والسّياسة.. ما لم تَتَدارَكْهُ “الدّولة”.. وما لم تفهمه “المعارضات” .. بقلم: د. بهجت سليمان
معالجة الواقع المعيشي والحياتي الصعب لمعظم السوريين.. بقلم: د. بهجت سليمان
الأسَدَان: في الذكرى التاسعة والأربعين للحركة التصحيحية.. (الأسد حافظ) و (الأسد بشار): قدَرُ التاريخ وخِيارُ الشعب السوري.. بقلم: د. بهجت سليمان
أيُّها الشُّرَفاء في لبنان …حَذارِ من القفز في المجهول !! .. بقلم: د . بهجت سليمان
هل سيؤدي إعلان ترامب اعترافه بسيادة الكيان الصهيوني على الجولان إلى حرب في المنطقة؟
مشاهدة النتائج
بين الفوضى الأميركية والتنمية الصينية .. بقلم: رفعت البدوي
التاريخ.. الحُكم والحَكم .. بقلم: رفعت البدوي
لبنان.. مراوحة نشطة بانتظار تغيير المعادلة .. بقلم: رفعت البدوي
لبنان بين الظاهر والمضمون .. بقلم : رفعت البدوي
كيف صار الفساد في لبنان محمياً؟ .. بقلم: رفعت البدوي
كاريكاتير .. هل من “مسرحية كيميائية” أخرى؟
كاريكاتير.. الاعتداءات الإسرائيلية تعكس الصراع السياسي الداخلي!
كاريكاتير .. الأيام أجمل من دون عقوبات
كاريكاتير .. دموع التمساح الأمريكي على سورية!
كاريكاتير .. البنتاغون: القوات الأمريكية وقعت في فخ بسورية!
اللعب على حافّة الحرب.. تحذير فرنسي: ” تذكروا كلام السيّد”!
هل من استهدافٍ لسورية في الأزمة اللبنانية؟
جديد “عزل ترامب”
أزمة هوية تلوح في لبنان
ما هو العزل وكيف عرّفه الدستور الأميركي؟
إرتهان وفد المعارضة السورية للخارج يخدم الأجندات الغربية
رغم الخلافات في جنيف.. حلول مرتقبة حول صياغة الدستور السوري
سورية.. أثرياء بفضل الحرب.. بقلم : إبراهيم شير
هل تعمل واشنطن على زعيم إرهابي جديد بعد قتلها البغدادي؟!
معسكرات هتلر وكامبات اللاجئين اليوم.. المصير واحد.. بقلم: إبراهيم شير
بعد انخفاض توتر الحرب الاقتصادية ..ارتفاع بأسعر النفط
10 أيام من معرض دمشق الدولي .. رسائل للعالم عن سورية
مختلف دول العالم تجتمع في معرض دمشق الدولي 61
وزير الاقتصاد السوري : العقود الموقّعة في معرض دمشق الدولي جيدة بالمطلق
جناح وزارة الصناعة في معرض دمشق الدولي.. توليفة من المنتجات النسيجية والهندسية ومواد الإسمنت والبناء والصناعات الغذائية والكيميائية
القرم يشارك في إعادة إعمار السكك الحديدية السورية
شاهد.. ما هي المنطقة المنزوعة السلاح في إدلب؟
بالصور والفيديو.. تعرفوا على الطائرة الروسية “إيل-20”
بالصور .. الدفاع الجوي يصد العدوان على اللاذقية من عرض البحر
بالصور.. معرض دمشق الدولي في يومه الأخير
بالصور.. ما هي المدرعات التي يستخدمها الجيش العربي السوري ؟
جميع الحقوق محفوظة.. وطني برس.. 2019