“وطني برس” : توقعات الأبراج ليوم الاثنين “2 / 12 / 2019” :
مهنياً: في هذا اليوم تنهي عملاً كنت تشتغل عليه حيث تنال على أثره ترقية مستحقة وتنويهاً وتهنئة من أرباب العمل والزملاء
عاطفياً: لا تكن متردداً في ما يتعلق بالاهتمام بالشريك، فهو ملاذك الأخير في الملمّات والمصاعب فحافظ عليه
صحياً: عليك بممارسة بعض التمارين الرياضية لتحريك الدورة الدموية حتى تحافظ علي صحتك
مهنياً: تبدأ هذا اليوم بإجراء تغييرات إيجابية وتصحيحات مادية، وتسعى لتطوير معارفك العلمية وهذا الامر سيكون في صالحك مستقبلا
عاطفياً: يحاول الشريك إسعادك بشتى الوسائل، وتظهر له بدورك الاهتمام الكافي، وتقدم له الكثير من الهدايا القيمة
صحياً: لا تستخف بالنصيحة التي قد يقدمها إليك أحد الأصدقاء، استرح بعض الشيء وتجنّب الصخب والضغوط اليومية
مهنياً: ضع نفسك في الواجهة واظهر لكل المراقبين ما أنت قادر عليه حين تقرر النصر عموما يقف الفلك الى جانبك في جميع خطواتك هذا اليوم
عاطفياً تتلقى دعماً من الحبيب أو تستفيد من وضع جيد له. يكون مزاجك رائقاً وتبدو أكثر انفتاحاً وقدرة على تبادل الرأي
صحياً: تستعيد عافيتك وحيويتك، وتشعر أنك تستطيع القيام بأعمالك المتعددة من دون إرهاق
مهنياً: تستعيد حماستك وتخفّ الضغوط ويصبح اللقاء أسهل من السابق، تتمتع بثقة عالية بالنفس وتقرر إدخال تعديل مناسب على حياتك
عاطفياً: انقلاب لمصلحتك، حان الوقت لتفصح عن مشاعرك تجاه من تحب، لتكون المسيطر في الشؤون العاطفية الرومانسية
صحياً: مطلوب اعتماد الاعتدال في أمورك الشخصية والصحية والابتعاد عن الأجواء والحفاظ على برودة أعصابك قدر المستطاع
مهنياً: تفسح لك الظروف المجال لإنجاح مساعيك ولإثبات الحضور وتستعيد شهيّتك على الحياة ، وهو يوم مناسب جدا للبدا في التخطيط لمشروع جديد
عاطفياً: يدعوك الشريك إلى أن تتخلى قليلاً عن موقفك العدائي تجاه بعض الأمور، وأن تأخذ الحياة بصورة أكثر مرحاً وتساهلاً
صحياً: القلق يؤثر في حياتك الصحية والنفسية وكثرة الجلوس تسبب لك آلاماً في الظهر
مهنياً: تتيح لك الظروف التعبير بسهولة وطلاقة عن مختلف آرائك ومن دون حرج أو إرباك فحاول استغلال هذه الظروف لتكسب نقاط في عملك
عاطفياً: أفكارك واضحة وأسلوبك مسالم لا يخفي تحديات ولا استفزازات، وهذا ما يثير إعجاب الشريك
صحياً: معظم الآلام التي تعانيها تعود إلى أسباب نفسية، أنت بحاجة إلى الراحة فقط وعدم التفكير في الماضي والقادم
مهنياً: لا تفقد اتزانك ولا تحاول أن تفرض هيمنتك على الآخرين في محيطك العملي فقد تنفرهم منك، و كن عاقلاً وادرس الأمور بهدوء
عاطفياً: اذا كنت اعزب او منفصل فانك لا تزال النجم المحبوب الذي يرغب الجميع في أن يكونوا معه في الحفلات الحلوة
صحياً: دع التشاؤم والكآبة والحزن والشعور بالوحدة على حدة، وعليك الاهتمام والعناية بنفسك قبل كل شيء
مهنياً: خفّف النمط ولا تبادر الى شيء وانتبه من حرق المراحل أو من خيبة وتراجع، إيّاك والاصطدام بأحدهم
عاطفياً: تنعم بنهاية يوم سعيد بعدما أمضيت أوقاتاً مسلية برفقة الأصدقاء والعائلة وأنستك مشاغلك لبعض الوقت
صحياً: الابتعاد عن الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة والمهدرجة الضارّة ، المقالي تضر الصحة وتؤثر سلباً في المزاج أيضاً.
مهنياً: تجد نفسك في موقع الرابح ويتضح لك أنك حققت انتصارات متعددة، وهذا ما يزيدك حماسة وثقة بالنفس
عاطفياً: أنت قليل الصبر وقاسي القلب وتميل إلى إثارة العدائية والتوتّر أينما حللت وهذا ما يسبب إحراجاً للشريك معظم الأحيان فحاول تغير هذا الطابع فيك
صحياً: قد تكون مهملاً ولا توفر لنفسك الراحة الكافية، لا تتهاون في ذلك حتى لا تقع في المحظور
مهنياً: قد تتاح لك فرصة استثنائية لقلب الأمور لمصلحتك في العمل، فتبدو الشؤون المهنية مهمة جداً فحاول ان تستغل اي شيء يكون في صالحك
عاطفياً: يمنحك الحظ قدرة مهمة على تحقيق التقارب مع الشريك، وإذا كنت عازباً يكون الحب في مقدمة اهتماماتك
صحياً: راحتك المادية والمهنية تساعدك على الشعور بالارتياح وتحقق الانسجام والتوازن في حياتك على مختلف الصعد
مهنياً: لن تتردّد في توجيه الملاحظات الجارحة، تشتدّ الضغوط وربّما تضطر إلى إهمال عملك أو القيام بورشة تصليحات مكلفة
عاطفياً: تركّز على العلاقات الاجتماعية وخصوصاً مع أشخاص من المحيط نفسه حين تتبادلون الآراء والأفكار عن الخير لجميعكم
صحياً: اتبع العلاجات الطبيعية البسيطة وتخلَّ عن عاداتك القديمة السيئة حتى تحافظ على صحتك
مهنياً: بريق أمل يطلّ من خلف حجاب الانتظار، كن واثقا بأن لا شيء يقدر عليك عندما تكون المعنويات المرتفعة فحافظ عليها يا عزيزي الحوت
عاطفياً: تحتاج إلى رضا الشريك ولا سيما أنك في مرحلة حاسمة من حياتك معه فكن حنون معه حتى تكسب رضاه
صحياً: من المفيد أن تختبر قدرتك على التحمل، وهذا سيظهر لك مدى سلامة صحتك
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
برلماني سوري: متغيرات الشرق السوري قد تؤخر الحسم لكن التحرير مؤكد
“مخلوف”: التواجد الفرنسي بسورية في مواجهة الإبتزاز التركي
خبير عسكري: سورية دفعت ثمن باهظ لكنه غيّر وجه العالم.. وكلام الرئيس الأسد الأخير سهل ممتنع
باحث سياسي: الرئيس “الأسد” يوضح طبيعة المرحلة القادمة للحرب السورية
كاتب فلسطيني: القدرة الردعية للعدو الصهيوني تعرضت للتصدع.. والرئيس الأسد قائد منتصر يمسك زمام الأمور
برلماني سوري: حديث الرئيس “الأسد” دقيق في ظل متغيرات متسارعة
الدكتور “حطيط”: الرئيس “الأسد” يوضح مستقبل سورية بكل جوانبه
كاتب سياسي: زيارة الرئيس “الأسد” لريف إدلب صفعة في وجه “أردوغان” وأقوى الرسائل الميدانية بجاهزية الجيش لتحرير إدلب
كاتب مصري: العلاقات المصرية السورية لم تنقطع.. والجامعة ترغب في العودة إلى دمشق ولا تنتظر أن تعود دمشق إليها
ناشط أردني: الحريري لن يستقيل.. وسيعلن عن ورقة اقتصادية إصلاحية
المخطّط الصهيو – أطلسي – الوهّابي – الإخونجي ؛ لِسوريّة.. بقلم: بهجت سليمان
“المثقف” المرتزق.. بقلم: د. بهجت سليمان
الأخلاق.. والسّياسة.. ما لم تَتَدارَكْهُ “الدّولة”.. وما لم تفهمه “المعارضات” .. بقلم: د. بهجت سليمان
معالجة الواقع المعيشي والحياتي الصعب لمعظم السوريين.. بقلم: د. بهجت سليمان
الأسَدَان: في الذكرى التاسعة والأربعين للحركة التصحيحية.. (الأسد حافظ) و (الأسد بشار): قدَرُ التاريخ وخِيارُ الشعب السوري.. بقلم: د. بهجت سليمان
هل سيؤدي إعلان ترامب اعترافه بسيادة الكيان الصهيوني على الجولان إلى حرب في المنطقة؟
مشاهدة النتائج
بين الفوضى الأميركية والتنمية الصينية .. بقلم : رفعت البدوي
بين الفوضى الأميركية والتنمية الصينية .. بقلم: رفعت البدوي
التاريخ.. الحُكم والحَكم .. بقلم: رفعت البدوي
لبنان.. مراوحة نشطة بانتظار تغيير المعادلة .. بقلم: رفعت البدوي
لبنان بين الظاهر والمضمون .. بقلم : رفعت البدوي
كاريكاتير .. هل من “مسرحية كيميائية” أخرى؟
كاريكاتير.. الاعتداءات الإسرائيلية تعكس الصراع السياسي الداخلي!
كاريكاتير .. الأيام أجمل من دون عقوبات
كاريكاتير .. دموع التمساح الأمريكي على سورية!
كاريكاتير .. البنتاغون: القوات الأمريكية وقعت في فخ بسورية!
“علي مملوك”.. رجل المهمات المستحيلة
مسارات توافقية… أستانا وسوتشي وتفاهمات الواقع السوري
العرب قوة إضافية لإسناد الكيان الإسرائيلي!
بكين وواشنطن.. أبعد من حرب تجارية
ترامب من روسيا إلى الصين
حتمية التوجه إلى الدولة السورية.. والبداية دولة الإمارات. بقلم: ربى يوسف شاهين
إرتهان وفد المعارضة السورية للخارج يخدم الأجندات الغربية
رغم الخلافات في جنيف.. حلول مرتقبة حول صياغة الدستور السوري
سورية.. أثرياء بفضل الحرب.. بقلم : إبراهيم شير
هل تعمل واشنطن على زعيم إرهابي جديد بعد قتلها البغدادي؟!
بعد انخفاض توتر الحرب الاقتصادية ..ارتفاع بأسعر النفط
10 أيام من معرض دمشق الدولي .. رسائل للعالم عن سورية
مختلف دول العالم تجتمع في معرض دمشق الدولي 61
وزير الاقتصاد السوري : العقود الموقّعة في معرض دمشق الدولي جيدة بالمطلق
جناح وزارة الصناعة في معرض دمشق الدولي.. توليفة من المنتجات النسيجية والهندسية ومواد الإسمنت والبناء والصناعات الغذائية والكيميائية
القرم يشارك في إعادة إعمار السكك الحديدية السورية
شاهد.. ما هي المنطقة المنزوعة السلاح في إدلب؟
بالصور والفيديو.. تعرفوا على الطائرة الروسية “إيل-20”
بالصور .. الدفاع الجوي يصد العدوان على اللاذقية من عرض البحر
بالصور.. معرض دمشق الدولي في يومه الأخير
بالصور.. ما هي المدرعات التي يستخدمها الجيش العربي السوري ؟
جميع الحقوق محفوظة.. وطني برس.. 2019