“وطني برس”: كتب المحامي جهاد مطر
من ديوان أعيرني أصابعك
وأعرفُ أنّي حرمُكِ الثالث
وأنّكِ لا تؤدّينَ مناسك الحُبِ من غيرِ اعتمارٍ بي
لكنَّ طوافَ غيابكِ أرهقني
وسَعيُ ظنوني أعماني..
يا امرأةً أتعبُ من ذكرها
ولا تتعبُ من نسياني..
“وطني برس”: كتب المحامي جهاد مطر
من ديوان أعيرني أصابعك
وأعرفُ أنّي حرمُكِ الثالث
وأنّكِ لا تؤدّينَ مناسك الحُبِ من غيرِ اعتمارٍ بي
لكنَّ طوافَ غيابكِ أرهقني
وسَعيُ ظنوني أعماني..
يا امرأةً أتعبُ من ذكرها
ولا تتعبُ من نسياني..